مقالات رأي

إسحق احمد فضل الله يكتب انفجار المثلث بات قريباً

ليس مثل الحدود
السودان مصر وليبيا
إنما مثلث بورتسودان
الكباشي وسبدرات وعلاء
الأول تلازمة عقدة المنامة
ويتضجر من تعين رئيس وزراء
يصبح عاطل بغياب الإشراف
الانتقال المدني ليس من اجنداته
وأعتقد ان البرهان قطع،الطريق أمامه وغيره من الطامعين
الثاني لا يريد شخص سواه
جوار البرهان ولديه لافتات
🚫 ⛔️ 🚭 🚷 🚳 🚯
في كل مجمع لابد أن يدخل الكباشي ثم علاء في حديثة
يخافهم في العلن ويحفر في الظلام وامره،مكشوف لديهم
والثالث لا ينصاع للتعليمات
ويغضب ويتراجع ثم يغضب من جديد ولديه لدغة ثعبان
كلاهما يحفر للآخر
كلن باسلوبة
وبادوات تختلف عن الاخر
وشخص ساخر يقول
تذكر عندما قال البرهان نحن نحفر بالابرة ؟؟؟
نعم نذكر
الابره ياها علاء الدين
عموماً المشكلة تتوسع
ويدخل لاعب جديد
اسمه كميل إدريس
وكباشي يناديه منتصف الليل
ومره اخري قبل مطلع الشمس
والرجل يتضجر
ثم يتضجر مجدداً
وفي اتجاه اخر يطرد جاسوس ارسله المقدم مدثر
الجعفري مدير المكتب كذلك يتوجس .
ويتقرب من سبدرات،
سبدرات يحذر من كباشي وعلاء
ويطلب التعامل مع البرهان من خلاله فقط .
والبرهان يلعب بهذا وذاك وذاك،
والعطا ومفضل يساندون الثالث
والإسلامين يساندون الثاني
وصمود تساند الأول
والازمة توصل اعلي درجاتها
البعض يقول الحل عند البرهان
ان يغادر ثلاثتهما.
وسبدرات موقفة ضعيف للغاية
هنالك سفير يقترب من المنصب
مديراً لمكتب الرئيس
مواكبة للانتقال المدني
كباشي يعمل على تمكين نفسه
علاء يلوح بالاستقالة
وهو متهم بالجنون والمعاندة
لديه ذكاء ان استخدمة يمين
بوصلك السماء
وان استخدمة شمال
بوصلك الجحيم
وكباشي يدفع للبطانة
ذكور واناث
حملة شعواء تستهدف قيادات
وكباشي فجأة يتراجع ويبدأ من جديد
ومدير منظومة الصناعات الدفاعية يلتقي ويرسل التقارير
عبر سبدرات
وهو نفسه ظهر ليدوا في يد نائبة المدني
شريك كمون والسوباط
نحن نتابع المعركة
من سوف يقضي على الآخرين
والمعركة في نهاياتها
ام سوف يغادرون بأمر البرهان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى